حبيبي عادت أسراب الحمام وعادوا الغياب..
وأنا من كثر ماشفت الوجيه أشتقت لأحبابي !
حبيبي من كثر ما أشتقت لك صرت أكره الأبواب
ليا شفت الوصل وأهل الوصل ماعتبوا بابي !
أحسب السالفه نظرة واحسب أن الغرام إعجاب
ألين ان صرت بغيابه اضيق بداخل ثيابي !
(صالح السكيبي)
غير معروف
25 ماي 2015 at 2:15 مساءً
كنت ديرك حجرة المرجان لي يخدمو بيه لبرايم …..بصح انتي حجرة الويدان لي يجي يلسق ويلايم…… لي يبدل لحية بلحيتين يشتقهم لاثنين
اه اهاهاهاه ليام لعوجة